عبدالله بن نويمي
08-30-2012, 04:10 PM
وانتقد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ، من جانبه ، إيران بسبب رفضها تطبيق قرارات الأمم المتحدة المتعلقة ببرنامجها النووي. وقال ، في كلمته خلال افتتاح قمة...
وانتقد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ، من جانبه ، إيران بسبب رفضها تطبيق قرارات الأمم المتحدة المتعلقة ببرنامجها النووي.
وقال ، في كلمته خلال افتتاح قمة دول عدم الانحياز في طهران اليوم ، إن إيران يجب أن تلتزم بالكامل بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة وان تتعاون بعمق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأضاف: "بما فيه مصلحة للسلام والأمن في المنطقة والعالم ، اطلب بإلحاح من الحكومة الإيرانية اتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة الثقة الدولية بخصوص برنامجها النووي.
وفي ما يتعلق بالأزمة السورية ، قال بان إن أي طرف له تأثير يجب أن يكون جزءً من الحل في سوريا ، حاثًا جميع الأطراف على وقف العنف في سوريا.
وأشار إلى أن جميع المشاكل التي يشهدها العالم ممكن أن تحل بالحوار .. وقال "إننا نعمل على تقوية الأمم المتحدة من اجل أن تستجيب للنزاعات كافة".
من جهته ، أكد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد ضرورة تغيير الوضع الحالي الذي يسود القرارات على المستوى العالمي.
وقال ، في كلمته أمام القمة السادسة عشرة لحركة دول عدم الانحياز ، إن إدارة العالم أصبحت حكرًا على أيدي قوى محددة اسماها (الدول الرأسمالية) ، مضيفًا أن معظم دول العالم تعاني من ديون خارجية تفوق إنتاجها.
وأضاف: "مجلس الأمن يتخذ القرارات بدلاً عن الجمعية العامة وعليه فالأمم والحكومات المستقلة لا يمكنها الذهاب إلى مجلس الأمن لنيل حقوقها".
// انتهى //
13:11 ت م
فتح سريع (http://www.spa.gov.sa/readsinglenews.php?id=1025698)http://www.spa.gov.sa/details.php?id=1025698
وانتقد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ، من جانبه ، إيران بسبب رفضها تطبيق قرارات الأمم المتحدة المتعلقة ببرنامجها النووي.
وقال ، في كلمته خلال افتتاح قمة دول عدم الانحياز في طهران اليوم ، إن إيران يجب أن تلتزم بالكامل بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة وان تتعاون بعمق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأضاف: "بما فيه مصلحة للسلام والأمن في المنطقة والعالم ، اطلب بإلحاح من الحكومة الإيرانية اتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة الثقة الدولية بخصوص برنامجها النووي.
وفي ما يتعلق بالأزمة السورية ، قال بان إن أي طرف له تأثير يجب أن يكون جزءً من الحل في سوريا ، حاثًا جميع الأطراف على وقف العنف في سوريا.
وأشار إلى أن جميع المشاكل التي يشهدها العالم ممكن أن تحل بالحوار .. وقال "إننا نعمل على تقوية الأمم المتحدة من اجل أن تستجيب للنزاعات كافة".
من جهته ، أكد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد ضرورة تغيير الوضع الحالي الذي يسود القرارات على المستوى العالمي.
وقال ، في كلمته أمام القمة السادسة عشرة لحركة دول عدم الانحياز ، إن إدارة العالم أصبحت حكرًا على أيدي قوى محددة اسماها (الدول الرأسمالية) ، مضيفًا أن معظم دول العالم تعاني من ديون خارجية تفوق إنتاجها.
وأضاف: "مجلس الأمن يتخذ القرارات بدلاً عن الجمعية العامة وعليه فالأمم والحكومات المستقلة لا يمكنها الذهاب إلى مجلس الأمن لنيل حقوقها".
// انتهى //
13:11 ت م
فتح سريع (http://www.spa.gov.sa/readsinglenews.php?id=1025698)http://www.spa.gov.sa/details.php?id=1025698