المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عام / لجنة متابعة مستجدات كورونا تعقد اجتماعها الـ 85 ومتحدث الصحة يحذر من التجمعات العائلية وعدم الالتزام* بالتدابير الوقائية / إضافة أولى


سعود بن نويمي
05-14-2020, 09:23 PM
وأضاف أنه فيما يخص المملكة فيضاف للعدد الإجمالي العدد الجديد من الحالات المؤكدة وهي (2039) حالة ، وهذه الحالات توزعت في عدد من المدن وهي: جدة (482) حالة، الرياض (478) حالة، مكة...


وأضاف أنه فيما يخص المملكة فيضاف للعدد الإجمالي العدد الجديد من الحالات المؤكدة وهي (2039) حالة ، وهذه الحالات توزعت في عدد من المدن وهي: جدة (482) حالة، الرياض (478) حالة، مكة المكرمة (356) حالة، المدينة المنورة (247) حالة، الهفوف (93) حالة، الدمام (93) حالة، الطائف (68) حالة، ينبع (27) حالة، القطيف (21) حالة، ثريبان (13) حالة، محايل عسير(11) حالة، صفوى (11) حالة، الدرعية (11) حالة، القنفذة (10) حالات، ثادق (10) حالات، الخبر(9) حالات، وادي الدواسر (8) حالات، بيش (7) حالات، بيشة(6) حالات، قرعة (6) حالات، المظيلف (6) حالات، الرين (6) حالات، الجبيل (5) حالات، رأس تنورة (5) حالات، الجفر (4) حالات، وادي الفرع (4) حالات، منفذ الحديثة (4) حالات، ضرماء (4) حالات، خميس(3) حالات، حائل (3) حالات، الخرج (3) حالات، القريع حالتان، نمرة حالتان، وحالة واحدة في كل من أبها، وبريدة، والصحن، والليث، والطوال، وتبوك، والدلم، وليلى، وحوطة سدير. ومن ثم يصبح عدد الحالات المؤكدة في المملكة (46869) حالة، ومن بين هذه الحالات يوجد حالياً (27535) حالة نشطة لاتزال تتلقى الرعاية الطبية لأوضاعها الصحية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها (156) حالة حرجة، وبقية الحالات مطمئنة. كما ذكر بأن الحالات المسجلة اليوم وعددها (2039) 41%من الحالات تعود لسعوديين و59% لغير سعوديين، و25% من الحالات للإناث، و75% للذكور وبلغت نسبة كبار السن في الحالات المسجلة اليوم 3%، والأطفال 11%، والبالغين 86%. كما وصل عدد المتعافين -ولله الحمد- إلى (19050) حالة بإضافة (2365) حالة تعافٍ جديدة، وبلغ عدد الوفيات (283) حالة، بإضافة (10) حالات وفيات جديدة، وهي لغير سعوديين في مكة المكرمة، والرياض، وجدة، وينبع، تتراوح أعمارهم بين 43 و90 عاما، ومعظمهم لديهم أمراض مزمنة. وبيّن العبدالعالي أنه بالرجوع إلى المصادر وطريقة انتقال العدوى في الحالات الماضية وأسباب إصابتهم، وجد أن السبب الرئيس فيها هو وجود تجمعات أسرية في مناسبات قد تكون محدودة والتقائهم في المنزل في وقت واحد مع تبادل للزيارات، ما تسبب في ارتفاع نسبة الحالات لدى الأطفال إلى 125%، والإناث إلى 100%، وهو ما يؤكد على أن وجود هذا النشاط الأسري والتجمعات الأسرية خطر جداً، وأثّر سلبياً على مجموعة من الفئات، منوهاً أن الالتزام بتطبيق الاحترازات الوقائية واتباع النصائح التي توجهها الصحة ستجعلنا نحافظ على معدلاتنا المنخفضة في تسجيل الحالات أسوة بما هو حادث الآن عالمياً، إلا أنه وبهذا الوضع الذي يحدث حالياً من خلال الاجتماعات الأسرية والتجاوزات لو ستمرت فقد يحصل ارتداد عكسي وترتفع الحالات المسجلة. // يتبع // 21:13ت م 0196 http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2086541