بتال بن جزاء
07-20-2011, 10:51 PM
بيروت 19 شعبان,1432 هـ الموافق 20 يوليو,2011 م واس أوضح رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي أن الأيّام الآتية ستحمل تعاوناً بين الحكومة ومجلس النواب في سبيل إنجاز الكثير...
بيروت 19 شعبان,1432 هـ الموافق 20 يوليو,2011 م واس
أوضح رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي أن الأيّام الآتية ستحمل تعاوناً بين الحكومة ومجلس النواب في سبيل إنجاز الكثير من مشاريع القوانين التي لم تنجز بعد أو تلك التي ستُعدّها الحكومة وبعضها له صلة مباشرة بالشأنين الاقتصادي والإجتماعي بالإضافة إلى مسائل ماليّة.
وشدّد على أنّ ثمّة مؤشرات إيجابية برزت في أقل من أسبوعين على نيل الحكومة الثقة أولها مالي من خلال الاكتتاب في سندات الخزينة إضافة إلى الحركة السياحية النشطة بلبنان .
وأكد ميقاتي خلال لقائه وفدًا من الجمعيات التجارية ولجان الأسواق والنقابات التجارية والقطاعية في المناطق اللبنانية أن النهوض الإقتصادي يتطلب توافر معطيات كثيرة أبرزها الإستقرار الأمني الذي يتم العمل على تثبيته وقد تحققت خطوات متقدمة في هذا المجال والإستقرار السياسي الذي يجب أن يتحقق والحكومة تجهد وتتطلع إلى تعاون الجميع في سبيل ذلك.
وأشار إلى أهمية وضع خطة عمل اقتصادية واقعية لا مبالغة فيها تأخذ في الاعتبار الوضوح والشفافية والطموح ، لافتا إلى أن الثقة بلبنان وبنظامه الاقتصادي وعمل مؤسساته وقطاعاته الانتاجية هي مفتاح النمو الاقتصادي التي لا تتوافر إلا من خلال دولة قوية عادلة ومستقرة أمنياً وسياسياً للقانون فيها الصدارة والمرجعية .
// انتهى //
22:43 ت م
فتح سريع (http://www.spa.gov.sa/readsinglenews.php?id=912306)http://www.spa.gov.sa/details.php?id=912306
بيروت 19 شعبان,1432 هـ الموافق 20 يوليو,2011 م واس
أوضح رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي أن الأيّام الآتية ستحمل تعاوناً بين الحكومة ومجلس النواب في سبيل إنجاز الكثير من مشاريع القوانين التي لم تنجز بعد أو تلك التي ستُعدّها الحكومة وبعضها له صلة مباشرة بالشأنين الاقتصادي والإجتماعي بالإضافة إلى مسائل ماليّة.
وشدّد على أنّ ثمّة مؤشرات إيجابية برزت في أقل من أسبوعين على نيل الحكومة الثقة أولها مالي من خلال الاكتتاب في سندات الخزينة إضافة إلى الحركة السياحية النشطة بلبنان .
وأكد ميقاتي خلال لقائه وفدًا من الجمعيات التجارية ولجان الأسواق والنقابات التجارية والقطاعية في المناطق اللبنانية أن النهوض الإقتصادي يتطلب توافر معطيات كثيرة أبرزها الإستقرار الأمني الذي يتم العمل على تثبيته وقد تحققت خطوات متقدمة في هذا المجال والإستقرار السياسي الذي يجب أن يتحقق والحكومة تجهد وتتطلع إلى تعاون الجميع في سبيل ذلك.
وأشار إلى أهمية وضع خطة عمل اقتصادية واقعية لا مبالغة فيها تأخذ في الاعتبار الوضوح والشفافية والطموح ، لافتا إلى أن الثقة بلبنان وبنظامه الاقتصادي وعمل مؤسساته وقطاعاته الانتاجية هي مفتاح النمو الاقتصادي التي لا تتوافر إلا من خلال دولة قوية عادلة ومستقرة أمنياً وسياسياً للقانون فيها الصدارة والمرجعية .
// انتهى //
22:43 ت م
فتح سريع (http://www.spa.gov.sa/readsinglenews.php?id=912306)http://www.spa.gov.sa/details.php?id=912306