سعود بن نويمي
05-14-2021, 04:34 PM
جنيف 02 شوال 1442 هـ الموافق 14 مايو 2021 م واس أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريراً يقيس إنجازات البحث العلمي والابتكار منذ اندلاع جائحة (كوفيد-19)، ويحدد الثغرات التي لا زالت...
جنيف 02 شوال 1442 هـ الموافق 14 مايو 2021 م واس أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريراً يقيس إنجازات البحث العلمي والابتكار منذ اندلاع جائحة (كوفيد-19)، ويحدد الثغرات التي لا زالت قائمة. ونشر التقرير اليوم في اختتام اجتماع منتدى البحث العالمي الذي انعقد على مدى يومين. واستعرض التقرير الإنجازات العلمية التي تحققت في مجالات البحث التسع التي حددتها المنظمة في فبراير 2020، التي تتعلق بأصول الفيروس، وديناميات انتقاله وتشخيصه، والتدابير العلاجية السريرية والوقاية من العدوى ومكافحتها، والإنجازات المتعلقة بالمتغيرات، وكذلك الاعتبارات الأخلاقية والاجتماعية لتوجيه الاستجابة للوباء. وأشار التقرير أن البحث العلمي نجح في غضون 14 شهراً في سد فجوات المعرفة التي حددتها خارطة طريق المنظمة، وتقديم لقاحات آمنة وفعالة بسرعة غير مسبوقة، وابتكار أدوات تشخيص يمكن استخدامها في البيئات المجتمعية المختلفة، وتحديد معدات الحماية المثلى لحماية العاملين الصحيين والجمهور، ووضع معايير الوقاية من العدوى، وتقديم فهم أفضل لأنواع الحيوانات التي يمكنها حمل الفيروس، بما يساعد في الجهود المستقبلية لوقف تداعياته على البشر. كما نجح في تقييم عشرات العقاقير عبر التجارب السريرية، والتي أثبت بعضها عدم فعاليتها في الحد من الوفيات، وأثبت البعض الآخر نتائج إيجابية. // انتهى //13:02ت م 0028http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2228247
جنيف 02 شوال 1442 هـ الموافق 14 مايو 2021 م واس أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريراً يقيس إنجازات البحث العلمي والابتكار منذ اندلاع جائحة (كوفيد-19)، ويحدد الثغرات التي لا زالت قائمة. ونشر التقرير اليوم في اختتام اجتماع منتدى البحث العالمي الذي انعقد على مدى يومين. واستعرض التقرير الإنجازات العلمية التي تحققت في مجالات البحث التسع التي حددتها المنظمة في فبراير 2020، التي تتعلق بأصول الفيروس، وديناميات انتقاله وتشخيصه، والتدابير العلاجية السريرية والوقاية من العدوى ومكافحتها، والإنجازات المتعلقة بالمتغيرات، وكذلك الاعتبارات الأخلاقية والاجتماعية لتوجيه الاستجابة للوباء. وأشار التقرير أن البحث العلمي نجح في غضون 14 شهراً في سد فجوات المعرفة التي حددتها خارطة طريق المنظمة، وتقديم لقاحات آمنة وفعالة بسرعة غير مسبوقة، وابتكار أدوات تشخيص يمكن استخدامها في البيئات المجتمعية المختلفة، وتحديد معدات الحماية المثلى لحماية العاملين الصحيين والجمهور، ووضع معايير الوقاية من العدوى، وتقديم فهم أفضل لأنواع الحيوانات التي يمكنها حمل الفيروس، بما يساعد في الجهود المستقبلية لوقف تداعياته على البشر. كما نجح في تقييم عشرات العقاقير عبر التجارب السريرية، والتي أثبت بعضها عدم فعاليتها في الحد من الوفيات، وأثبت البعض الآخر نتائج إيجابية. // انتهى //13:02ت م 0028http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2228247