المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كثر من 80 مسألة وفائدة تتعلق بالقران وأحكامه


العمدة
02-07-2012, 02:08 PM
http://www.brzan.net/vb/uploaded/4329_1300830667.gif


• لا يصح وصف القرآن بأنه قديم، وهذا من اصطلاح أهل البدع.
• تحدِّى اللهُ المشركين أن يأتوا بمثل القرآن أو بمثل عشر سورة ثم تحداهم بسورة فلم يستطيعوا.
• تسمية سور القرآن وقع بعضها من الرسول صلى الله عليه وسلم كالبقرة وآل عمران وغيرها، والأكثر من السور وقعت تسميتها من الصحابة.
• ترتيب الآيات في المصحف كان من الرسول صلى الله عليه وسلم.
• أما ترتيب السور كان باجتهاد الصحابة.
• ولا يجوز لأحد أن يخالف في ذلك فقد أجمع الصحابة عليه.

• القراءات الأخرى للقرآن، الأولى عدم القراءة بها في الصلاة خشية أن لا يفهمها العامة فينكرونها.
• ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن ومعنى ذلك : أن من قرأها ثلاث مرات فكأنه ختم القرآن كله وحصل على ثوابه.
• قراءة القرآن من أفضل الأعمال، ولكن قد تكون هناك أوقات وأحوال يكون غيره أفضل، كالتسبيح في الركوع أفضل، والدعاء آخر عصر الجمعة أفضل، وهكذا.
• أيهما أفضل: قراءة القرآن من المصحف أو غيباً ؟ الأفضل ماكان أخشع للقلب.


• احذر من رفع الصوت بالقرآن في المسجد لئلا تضايق المصلين والقراء، وقد ورد النهي عن ذلك.

لا يجوز تعليق الآيات على الجدران والمكاتب وفي المنازل، والقرآن أنزل للعمل به، لا لتعليقه وتحسين البيت به، وفعل ذلك ليس من هدي السلف مع حبهم للقرآن.
• يحرم الدخول بالمصحف إلى الحمام لكن إذا خشي سرقته جاز للضرورة.

• ولا يجوز السفر بالقرآن إلى أرض العدو كما عند البخاري (2768) وذلك خشية امتهانه واحتقاره واللعب به، ولكن إذا وثق الإنسان بأن العدو لن يأخذوه فلا بأس، لأنه قد يسافر وتطول مدة السفر فلا يقرأ القرآن فقد ينساه.
• بعض الجرائد تكون فيها بعض الآيات، فاحذر من اتخاذ تلك الجرائد سفراً أو نحو ذلك لما فيه من امتهان الآيات.

• من كان عنده مصحف ممزق أو كتب فيها آيات يريد التخلص منها فإما: أن يحرقها أو يدفنها في مكان طيب. ( قاله ابن باز رحمه الله تعالى ) .

• بعض الناس يستخدم بعض الآيات في أمور لا تستحق، كقول أحدهم إذا رأى صاحبه ( " لقد جئت على قدر يا موسى " ) أو عند حضور الطعام يقول ( " كلوا واشربوا هنيئاً.. " ) والواجب ترك ذلك لما فيه من امتهان الآيات، فيجب صيانة القرآن عما لا يليق. ( قاله ابن باز رحمه الله تعالى ).
• بعض المؤسسات والشركات والمستشفيات تضع في جهاز الهاتف مقاطع من الآيات تكون عند انتظار المتصل، وهناك فتوى من اللجنة الدائمة بأن ذلك العمل لا ينبغي لأن القرآن أنزل للتدبر وللعمل به، لا لملء الفراغ أو للتسلية.



• حفظ القرآن من أعظم النعم وللحفظ أسباب: الدعاء، صدق النية، ترك الذنوب، الحفظ على مصحف واحد لئلا تختلف عليك أماكن الآيات، أن يكون لك أخ يساعدك في الحفظ وتجويد القراءة، وأن تقرأ ما حفظت في الصلوات.
• نسيان القرآن لا بد منه، ولكن فرق بين من ينسى لإعراضه عن القرآن وتركه له، وبين من ينسى مع عنايته بالمراجعة. وهذا لا يأثم بخلاف الأول.

• احذر من هجر القرآن (( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ))[الفرقان:30

وهجر القرآن أنواع: 1
1- هجر تلاوته
. 2- هجر العمل به.
3- هجر الحفظ
. 4- هجر التحاكم إليه
. 5- هجر الاستشفاء به.

6- هجر تدبره.

• لا يجوز لمن كان على غير طهارة أن يمس المصحف لحديث (( لا يمس القرآن إلا طاهر )) رواه مالك (419). وهذا مذهب جمهور العلماء.
• من كان عليه حدثاً أكبر "جنابة" فلا يجوز له مس المصحف، ولا يجوز له قراءة شيء من القرآن لحديث علي (( كان صلى الله عليه وسلم لا يحجزه شيء من القرآن إلا الجنابة )) رواه أحمد (1/84،124) وأبو داوود (229) وحسنه الحافظ ابن حجر.

• من كان عليه حدث أصغر يجوز له القراءة فقط بدون مس. وقد نقل النووي الإجماع على ذلك. المجموع (2/69).
• الحائض والنفساء لا يجوز لهما مس المصحف للحديث السابق، أما القراءة بدون مس فالصحيح أنه يجوز لهما ذلك لأنه لم يثبت دليل يمنع من ذلك وهذا اختي
• قد يقول قائل لماذا الفرق بين الحائض والجنب، فالجواب: أن أمر الحائض ليس بيدها وإنما هو أمر الله تعالى كتبه عليها وأما الجنب فيستطيع رفع الجنابة وذلك بالاغتسال.
• يجوز للحائض قراءة القرآن من كتب التفسير ونحوها من الكتب المشتملة على الآيات.
• إذا سلَّم عليك أحد وأنت تقرأ القرآن فرد عليه ثم عد للتلاوة لتجمع بين الأجرين.
حديث (( لا يمس القران إلا طاهر )) قال ابن تيمية: قال مما: لا شك أن النبي صلى الله عليه وسلم كتبه لعمرو بن حزم وقال ابن عبد البر: تلقاه العلماء بالقبول.ار ابن تيمية وابن باز وغيرهم، أما حديث (( لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئاً من القرآن )) فقد رواه الترمذي (131) ولايصح.

• هل يجوز للأطفال الصغار مس المصحف بغير طهارة ؟

على أقوال، الصحيح نعم يجوز ذلك لأمور:

1- لأنهم غير مكلفين من الناحية الشرعية بالوضوء.
2- أن في تكليفهم بذلك مشقة عليهم.
3- لأنهم بحاجة إلى تعلم القرآن، وأمرهم بالطهارة قد يبعدهم عن ذلك ولكن ينبغي تعويدهم على الطهارة عند مس المصحف ليسهل ذلك عليهم.
• أشرطة التسجيل التي تحتوي على القرآن لا حرج من لمسها بغير طهارة.
• يجوز للمحدث حدثاً أصغر كتابة القرآن كما سبق وأنه يجوز له القراءة بدون لمس.
• بعض الناس يسمي القرآن بأسماء لم ترد في الكتاب والسنة كقولهم: نظام علمي، أو الدستور، ونحو ذلك، والذي ينبغي الاقتصار على ما ورد في الكتاب والسنة.
• لا حرج في وضع مسابقات لطلاب تحفيظ القرآن.
• لا شك أن تعلم القرآن وقراءته من أفضل الأعمال التي تقرب إلى الله تعالى، وقد وردت الأحاديث بالحث على ذلك (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه )) رواه البخاري، وقال صلى الله عليه وسلم (( اقرؤا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه )) رواه مسلم.
• الذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق فله أجران "رواه البخاري" (4556)

فعليك أخي بالاستمرار ولا تترك ذلك لسبب ما تعانيه من ضعف القراءة.
• هناك آداب عامة ذكرها العلماء، فينبغي لقارئ أن يحرص عليها:

1- الإخلاص لله عز وجل.
2- إجلال القرآن وتعظيمه.
3- تحسين الصوت بتلاوته لحديث (( زينوا القرآن بأصواتكم )) رواه أبو داوود (1256).
4- إتقان التجويد.
5- التطهر قبل قراءته.
6- التسوك قبل القراءة لحديث: ( طيبوا أفواهكم بالسواك فإنها طرق القران ) صحيح الجامع.
7- تدبر معانيه، والوقوف عند عجائبه.
8- ترتيل القرآن.
9- المواظبة على ذلك بأن تجعل لك في كل يوم بعض الوقت لقراءة القرآن.

القرآن هو كلام الله المنزل غير المخلوق منه بدأ وإليه يعود.

- وقد أنزله الله من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا جملة واحدة، ثم نزل مفرقاً على حسب الوقائع. (قاله ابن عباس).
- وقد أنزل القرآن في شهر رمضان وفي ليلة القدر.
- وأول مانزل ( اقرأ باسم ربك ) وآخر ما نزل ( واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله ).
- وقد تكفل الله بحفظ القرآن ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) فلا يستطيع أحد أن يحرِّف في القرآن أو يزيد أو ينقص.
- ولما مات النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القرآن مجموعاً في كتاب، فأمر أبو بكر زيد بن ثابت فجمعه، وأقرَّه الصحابة.
- وفي عهد عثمان لما خشي الصحابة وقوع الاختلاف في الآيات بسبب الداخلين في الإسلام على اختلاف البلدان، أمر بكتابة المصحف على مصحف واحد.
والمؤمن مأمور بأن يعمل بما جاء في القرآن.
- والقرآن حجة بذاته لأنه كلام الله تعالى.
- ويجب على المسلم أن يتحاكم إلى كتاب الله تعالى ويعرض عن التحاكم إلى آراء البشر وقوانينهم ( ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون).
- وعند التنازع والاختلاف فالمرجع إلى القرآن والسنة ( فإن تنازعتم في شيئ فردوه إلى الله والرسول ).
- والقرآن منزل غير مخلوق، ومن قال إنه مخلوق فقد كفر بالله العظيم.
- ويجب أن نفهم القرآن على ضوء فهم السلف الصالح، ولا نأتي بفهم يخالف ما جاء عنهم.
- وصلاح هذه الأمة لن يكون إلا إذا تمسكت بالقرآن وعملت فيه.
- ويجب على من حضر القرآن أن يستمع وينصت لقوله تعالى ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون ) أما من مرَّ ولم يكن يقصد الاستماع فلا يجب عليه.

- وينبغي للمسلم أن يختم القرآن في كل شهر مرَّة على الأقل.
- أما الإسراع في ختم القرآن بدون تدبر فلا ينبغي ذلك.
- وليس هناك دعاء لختم القرآن عن النبي صلى الله عليه وسلم.
- وله أن يدعو بما شاء، كما ثبت عن أنس أنه إذا ختم القرآن جمع أهله ودعا. كما ثبت عند الدارمي (3340).

واللحن في قراءة القرآن إما: أن لا يؤثر في المعنى، مثال: اهدنا الصراط بالكسر، فهذا لا يضر بالاتفاق. أما إذا غيَّر المعنى، مثال: أنعمت، بضم التاء، فهذا لا تصح صلاته. (قاله ابن باز) ويجب عليه أن يتعلم القراءة الصحيحة.
- بعض الناس يُهمل قراءة القرآن ويتعذر بانشغاله بالدعوة أو طلب العلم، أو الأهل والدوام، وهذه ليست بأعذار، لأن المؤمن سيجد وقت ولو كان يسيراً لتلاوة كتاب الله تعالى.

- ورد في الحديث (( الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب )) الترمذي (2837) وقال: حسن صحيح. فأقول: يا ترى كم في قلبك من القرآن ؟
- وقد كره السلف كتابة الآيات على جدران المسجد.
- بعض الناس يفتتح المؤتمرات والندوات بالقرآن، وهذا في الحقيقة ليس لأجله أنزل القرآن، إنما أنزل ليكون شريعة للناس.
- كره بعض السلف تصغير المصحف، كقولك مصيحف[/color:
- احذر من تفسير القرآن بالرأي المجرد، بل لا بد من الرجوع لكلام العلماء الراسخين.
لا بأس من القراءة من المصحف في الصلاة على الصحيح.
- قراءة القرآن على المختضر. ورد حديث (( اقرؤا على موتاكم يس )) رواه أبو داوود (2714) ولكن الحديث ضعيف.
فلا يشرع ذلك، وكذلك القراءة عليه وهو في القبر من البدع.

- هل يصح قراءة القرآن وإهداء ثواب القراءة للميت ؟ قيل: لا يصح ذلك لعدم ورود دليل على ذلك. وقيل: يصح ذلك، واختار ابن تيمية أن جميع الأعمال يصل ثوابها للميت، وهو مذهب الإمام أحمد -رحم الله الجميع-.

- والرقية بالقرآن جائزة بالإجماع، لقوله تعالى ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ) والأحاديث في الرقية بالقرآن مشتهرة.
- لا بأس من قراءة القرآن حال القيام أو المشي أو الاضطجاع، لعموم حديث (( كان يذكر الله على كل أحيانه )) مسلم (558).
- كره بعض العلماء للناعس قراءة القرآن خشية الغلط.
- لا بأس من بيع المصحف على الصحيح.
- كره بعض العلماء قراءة القرآن حال خروج الريح، بل يمسك عن القراءة ثم يعود للقراءة، هذا إذا كان يقرأ "غيباً" لأن لمس المصحف لا بد له من الطهارة.
- إذا تثاءب القارئ أمسك حتى ينقضي التثاؤب.

- يحرم الاتكاء على القرآن، بل نقل النووي الاتفاق على تحريم الاتكاء على كتب العلماء، فكيف بالقرآن.
- لا تضع شيء على القرآن، كأوراق، أو كتب، أو جرائد.

- بعض الناس يضع القرآن في السيارة لدفع العين، وهذا لا يجوز، فالقرآن، لا يجلب النفع ولا يدفع الضر.

- لا تضع المصحف على الأرض قال تعالى ( مرفوعة مطهرة ).
- لا تمد رجليك وأمامك المصحف.
- كان الرسول صلى الله عليه وسلم يتدارس مع جبريل القرآن في رمضان. البخاري ( 5 ).
- وكان يتكئ في حجر عائشة وهي حائض فيقرأ القرآن،. البخاري (288).
- احذر من أن تخالف القرآن بأعمالك فيكون حجة عليك.
- إذا أردت تعلم القرآن فابحث عمَّن يجيد القراءة.
- بعض الناس ينشغل بالأناشيد والشعر حتى ينسى القرآن، وهذا من الخذلان.

- لا تغتر بقارئ القرآن حتى تعرض عمله على السُنَّة، فقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم عن الخوارج أنهم يقرؤون القرآن بألسنتهم، ولكنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. رواه مسلم (1776).

- ورد في الحديث: اقرؤا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم، فإذا اختلفتم فيه فقوموا. رواه مسلم (4819) والخلاف المذكور هو ما كان يؤدي إلى خصومة وفتنة، أو في معنى لا يسوغ فيه الاجتهاد، أما الاختلاف في استنباط المعاني والمسائل فلا بأس له. قاله النووي.
- " كان صلى الله عليه وسلم يقرأ آيات في خطبة الجمعة " الترمذي (466) فهل يجب ذلك ؟ لا شك أن ذلك مشروع وله أثر على الناس، ولكن ذهب الجمهور إلى عدم الوجوب وهو الحق.

أحاديث ضعيفة في القران:

- حديث (( من قرأ القرآن واستظهره فأحل حلاله وحرّم حرامه أدخله الله الجنة وشفَّعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت لهم النار )) رواه الترمذي (2830) وقال: ليس إسناده بصحيح. فيه: كثير بن زاذان قال أبو حاتم: مجهول.
- حديث (( من شغله القرآن وذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين وفضل كلام الله على سائر الكلام، كفضل الله على خلقه )) الترمذي (2850) وفيه: محمد بن الحسن. قال أحمد: ضعيف.
- حديث علي الطويل في (( شكواه عدم حفظه للقرآن وأن القرآن يتفلت عليه.. )) الترمذي (3493) وهو حديث ضعيف.
- حديث (( من قرأ القرآن وعمل بما فيه ألبس والداه تاجاً يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا.. )) أبو داوود (1241) وفيه: زبَّان بن فائد قال الذهبي: ضعيف. وفيه: سهل بن معاذ. ضعَّفه يحيى بن معين.
- (( حديث: ما من امرئ يقرأ القرآن ثم ينساه إلا لقي الله يوم القيامة أجذم )) أبو داوود (1260) وفيه: عيسى بن قائد "مجهول".
- حديث (( إن هذا القرآن نزل بحزن فإذا قرأتموه فابكوا، فإن لم تبكوا فتباكوا.. )) ابن ماجة (1327) وفيه: أبو رافع "منكر الحديث".

- من فضائل القرآن:

1. (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه )) رواه البخاري.
2. (( اقرؤا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه )) رواه مسلم.
3. وهو طريق لزيادة الحسنات فلك بكل حرف عشر حسنات إلى أضعاف كثيرة، كما عند الترمذي بسند حسن.
4. (( يشفع للعبد يوم القيامة ويقول: منعتُه النوم بالليل فشفعني فيه )) رواه أحمد (6337) وهو صحيح.
- قال عبد الله بن مسعود: من أحب القرآن فليبشر. الدارمي (3190).
- قال قتادة: اعمروا به قلوبكم وبيوتكم يعني القرآن. الدارمي (3209).

محاذير:



- احذر من السخرية بالقرآن أو الاستهزاء بشيء منه، فإن ذلك كفر بالاتفاق ( قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ).
- احذر من الجدال في القرآن. جاء في الحديث (( جدال في القرآن كفر )) رواه أحمد (7195) وهو صحيح.
- احذر من الرياء بقراءة القرآن، فإن من الثلاثة الذين تسعر بهم النار قبل الكافرين ( القارئ المرائي ) كما في صحيح مسلم.

سعود بن نويمي
02-07-2012, 02:16 PM
http://www.mna3ir1.com/vb/mwaextraedit4/extra/75.gif