بدأ آلان سيلر هوايته بعدما تمكن من صنع فلاش 20 ألف فولت في المايكروثانية، مكنه من التقاط صورة لشفرة الحلاقة أثناء اصطدام رصاصة بها حصلت على 270 ألف مشاهدة عندما وضعها على الإنترنت.
وذكر آلان أن أكثر اللقطات المفضلة له هي صورة اصطدام علبة مليئة بالجلاتين بلوحة مفاتيح، لأن معظم من يراها يعتقد أنها صنعت على برنامج فوتوشوب ويصعب تصديق أنها حقيقية.
ورغم الطبيعة التدميرية لصور آلان فإنه ليس من محبي الأسلحة، وقد علل تصويره لها بأنها الوحيدة التي تملك سرعة عالية جداً يمكنه تصويرها، وقد حاول التوصل إلى أساليب أخرى أكثر سلمية للحصول على صور لكنه فشل حتى إن المنشار الكهربائي بدا بطيئاً مقارنة بسرعة الفلاش.
وأضاف آلان أنه رغم اتخاذ إجراءات لضمان سلامته أثناء تصوير تلك الصور، فإن ذلك لم يمنع تعرضه للأذى من الحطام المتناثرة نتيجة التفجيرات.
آلان الذي يعمل كمهندس مايكروويف يعيش بولاية كاليفورنيا الأميركية، ويقوم بالعمل الخاص بالتصوير بنفسه، حيث يفتح مصراعي الكاميرا "Nikon D90" بعدسة 105 مللم لمدة ثانية في الوقت الذي يطلق النار من بندقية ليقوم الفلاش بالعمل بمجرد تخطي المقذوف شعاع من الليزر.
بدأ آلان سيلر هوايته بعدما تمكن من صنع فلاش 20 ألف فولت في المايكروثانية، مكنه من التقاط صورة لشفرة الحلاقة أثناء اصطدام رصاصة بها حصلت على 270 ألف مشاهدة عندما وضعها على الإنترنت.
وذكر آلان أن أكثر اللقطات المفضلة له هي صورة اصطدام علبة مليئة بالجلاتين بلوحة مفاتيح، لأن معظم من يراها يعتقد أنها صنعت على برنامج فوتوشوب ويصعب تصديق أنها حقيقية.
ورغم الطبيعة التدميرية لصور آلان فإنه ليس من محبي الأسلحة، وقد علل تصويره لها بأنها الوحيدة التي تملك سرعة عالية جداً يمكنه تصويرها، وقد حاول التوصل إلى أساليب أخرى أكثر سلمية للحصول على صور لكنه فشل حتى إن المنشار الكهربائي بدا بطيئاً مقارنة بسرعة الفلاش.
وأضاف آلان أنه رغم اتخاذ إجراءات لضمان سلامته أثناء تصوير تلك الصور، فإن ذلك لم يمنع تعرضه للأذى من الحطام المتناثرة نتيجة التفجيرات.
آلان الذي يعمل كمهندس مايكروويف يعيش بولاية كاليفورنيا الأميركية، ويقوم بالعمل الخاص بالتصوير بنفسه، حيث يفتح مصراعي الكاميرا "Nikon D90" بعدسة 105 مللم لمدة ثانية في الوقت الذي يطلق النار من بندقية ليقوم الفلاش بالعمل بمجرد تخطي المقذوف شعاع من الليزر.
http://www.nawafnet.net/msg-s6792